حبيب العم

قصة حبيب العم ... بقلم ( احمد الفيشاوي )

في عاو 1989 كان هناك فتاة تبلغ من العمر 17 سنه 
ابيها وامها توفي في حادث اليم وهي تعيش مع عمها في بيته 
ويعيش معهم زوجه عمها وابن عمها وابنت عمها 
وعاشت معهم سنه وكانت ترعه البيت بينما عمها يهتم بها وكان يرعاها مثل والدها واكثر 
حتى جاء يوم والفتاة شعرت بالضعف الشديد وكانت تمر الايام والفتاة تضعف يوم بعد يوم 
حتى اخدها عمها للمستشفى وبعد ان فحصها الطبيب خرج قائلا مبروك الفتاة حامل 

انصدم الجميع بما سمعوه واسرعو لغرفة الفتاة والكل يضربونها قائلين من هو 
والفتاة تصرخ وتقول اقسم انني لا اعلم شيء ولم افعل شيء 
قال ابن عمها هي جلبت لنا العار يجب ان نقتلها بينما قالت ابنت عمها 
لايمنكننا ان نصلح الخطا بلخطا يجب ان نعلم من هو ونرغمه ان يصلح غلطته ويتزجها 
دهب عمها لغرفتها ويقول اعلميني من هو انتي جلبتي لنا العار هي قوليلي من هو قبل ان اقتلك 
تصرخ وتقول والله انا لم افعل شي 
انفجر عمها غضبن وبدا يخنقها ثم اسرع الجميع اليه ويمنعه حتي قالت زوجة عمها كفاكم فضائح 
انتظرو حتي نرجع للبيت امر الطبيب ان تبات الفتاة يوم في المستشفي 
ودهب الجميع للبيت وهم غاضبون حتي اتا يوم غد ودهبو لياخدو الفتاة للبيت وكانت الصدمه.....
الفتاة قتلت وبعد ان حققت الشرطة قبدت علي.....
عم الفتاة وصدم الجميع 


وبعد ان انتها التحقيق معه دهب الطبيب لزوجته وابنائه 
ويقول لهم الفتاة لم تكن حامل بلكانة كدبه اخبرت الفتاة انني يجب ان اغبركم بها 
قالو لمازه رد الطبيب قائلا بعد ان فحصت الفتاة اكتشفت انها فقدت عزريتها 
فاغبرتها هل انتي متزجه وانتي بهدا السن قالت انني لست متزجه فقلت لها لما انتي فقتي  عزريتك 
قالت انني لم افقد عزريتي بكت الفتاة وقالت انا لم يلمسني احد وحتي انني لا اخرج من البيت 
فقلت لها انني يجب ان اغبر عائلتك انكي حامل حتي نكتشف من الفاعل 
وبعد ان اغبرتكم تعمدت ان ابقي الفتاة بلمستشفي ووضع كاميرات مارقبه بلغرفه 
وبعد ان قتلت فحصت الشرطه الكاميرات وجدت عمها يتسسلل لغرفتها 
وهي كانت مستيقظه ووجدته امامها قائلا انا من فعلت هدا بكي بعد ان وضعت لكي المخدر في الطعام وانتي الان 
تفضحيني يجب ان تموني ..........


القصه من وحي وخيال ( احمد الفيشاوي)



لا تنسو متابعتنا علي فيس بوك اضغط علي الصوره